مـرحبـا بكم في موقع دائرة الثقـافـة القـرآنيــة

الولايات المتحدة تستعمر والأمم المتحدة تستثمر د. يوسف الحاضري* تطالعنا يوميًّا منظماتُ الأمم المتحدة بتقارير توصيفية للوضع الإنساني في

الشيخ مصلح علي أبو شعر* يُمثّل الاحتفاءُ والإحياءُ لأسبوع الشهيد قيمةً جهاديةً وَمناسبة وطنية عظيمة في بلادنا التي تخوض ملحمة تاريخية على طريق مواجهة وردع العدوان

بلقيس علي السلطان هم من بذلوا أغلى مايمتلكون واسترخصوا أرواحهم في سبيل الله ، وهم من فرشوا طريق النصر بدمائهم ، ووهبوا أمتهم العزة والكرامة والحرية ، هم

​​​​​قال تعالئ ((الَّذِينَ آمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ أَعْظَمُ دَرَجَةً عِنْدَ اللَّهِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ (20) يُبَشِّرُهُمْ رَبُّهُمْ بِرَحْمَةٍ مِنْهُ وَرِضْوَانٍ وَجَنَّاتٍ لَهُمْ فِيهَا نَعِيمٌ مُقِيمٌ (21) خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا إِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ ))

وعندما نتحدث عن الشهادة في سبيل الله وعن الشهداء فإن لإحياء روح الجهاد والاستشهاد في نفوسنا كأمة مؤمنة وكمجتمع مؤمن أهميته الكبيرة وخاصة في هذا العصر، فالأعداء في هذا العصر يستخدمون سلاحين من خلالهما يهيمنون على المجتمع، يتغلبون على الناس، يستعبدون عباد الله: